قفز الحواجز

تُعرف رياضة قفز الحواجز باسم «قفز الاستاد» أو «القفز المفتوح» أو «القفز» فحسب، وتأتي في إطار مجموعة من فعاليات الفروسية الإنجليزية التي تشمل أيضًا الترويض ومحاكمة الخيول والصيد والفروسية‎. وتشيع منافسات قفز الحواجز في عروض الخيول في أرجاء العالم، كالألعاب الأولمبية، وتقتصر العروض أحيانًا على خيول وفرسان القفز، وتُقدم عروض القفز أحيانًا في إطار فعاليات أخرى على الطراز الإنجليزي، ويكون قفز الحواجز أحيانًا مجرد فئة واحدة في برامج المسابقات الكبيرة التي تشارك فيها كافة السلالات وتشمل مجموعة كبيرة من التخصصات.

‎

ميدان العمل
أرضية عشبية & وأسطح صناعية

مكان الراحة/ الإقامة اليومية
الاسطبلات والحلبات

سمات الحصان
تحتاج خيول قفز الحواجز إلى الأداء على مدار فترة طويلة، وهكذا تحتاج إلى التدريب والخبرة على مدار سنوات قبل الوصول إلى المستوى المطلوب. 

موقع النعل
أماكن تركيب الحدوة الآمنة العادية

‎

نصيحة
تنتهي القفزة بهبوط أحد الحوافر الأمامية على الأرض، ويسبب ذلك ضغطًا هائلاً على الساق؛ وهكذا يجب على البيطار الانتباه إلى نظام الحركة بأكمله، بداية من جودة تركيب الحدوة وحسن رعاية الحوافر، مع مراعاة الأطراف والأوتار.
تحتاج حدوات القفز أن تتمتع بقدرة أكبر على إحكام قبضتها‎. سواء للساقين الخلفيتين: للدفع؛ أو للساقين الأماميتين: للتخفيف من تأثير الانزلاق خلال الهبوط.

نصائح
يمكن تركيب الحدوة للخيول الجامحة بشكل أفضل بعد تدريبها؛ أي بعدما تستنفد طاقتها. 
يمكن استخدام مسامير في أرضية الحدوة لتحسين قوة الجر على العشب.
بالنسبة للخيول التي تكون لديها بطانية سفلية حساسة، فيُوصى باستخدام وسادات وسيليكون/يوريثان على الحدوة الأمامية.
يُستحسن في معظم الحالات اتخاذ التدابير التي تساعد على الانحناء.