أحصنة الجر

تُستخدم أحصنة الجر في السحب أو الحمل، ويُطلق عليها أحيانًا أحصنة جر العربات أو العمل أو الأحصنة الثقيلة، وهي سلالة ضخمة من الخيول مناسبة لأداء المهام الشاقة مثل الحرث وغيره من الأعمال الزراعية. 
تتنوع سلالات أحصنة الجر وأحصنة الجر الهجينة المستخدمة في يومنا هذا في أغراض عديدة، ومنها الزراعة وعروض أحصنة الجر، وقطع الأشجار والأنشطة الترفيهية والعديد من الاستخدام الأخرى وهي تُستخدم على نطاق واسع أيضًا في التهجين، وخاصةً للحصول على سلالات الركوب الخفيفة مثل سلالة "ثوروبريد"، بهدف إنتاج الخيول الرياضية ذات الدماء الحارة. فيما تستخدم أغلب أحصنة الجر في القيادة، يمكن أيضًا ركوبها وتستطيع بعض سلالات الجر الخفيفة أداء العروض الفنية باستخدام السرج.

ميدان العمل
أرض صلبة في أغلب الأوقات

مكان الراحة/ الإقامة اليومية
الأماكن الخارجية وفي الاسطبلات

سمات الحصان
هناك عدد من السلالات ذات السمات المتنوعة، غير أنها تشترك جميعًا في خصائص معينة وهي القوة والصبر وسهولة الانقياد، وهو ما قد جعلها لا غنى عنها لأجيال من المزارعين في عصور ما قبل الصناعة.

سلوك الخيل
لا يبدي حصان الجر المُدرب على نحو جيد أي مقاومة عند تركيب الحدوات، ولكن بعد مرور بعض الوقت يجب على البيطار دعم وزنه لأنه قد يخلد إلى النوم. وبالتالي يوصى باستخدام حامل للحافر. 

‎ بالتالي يوصى باستخدام حامل للحافر. 

موقع النعل
كل مكان.

نصيحة
عند تركيب الحدوات لأحصنة الجر، يجب استخدام أدوات معينة لهذه المهمة. . فالحدوات تكون أكبر حجمًا وأكثر سُمكًا وبالتالي تكون أحجام المسامير أيضًا أكبر. السندان، ملقط التشكيل، ومطرقة المسامير، يجب أن تكون جميعها أثقل وأكبر وزنًا من المعتاد. ويجب تركيب الحدوة الساخن لأن من غير الممكن تقريبًا تشكيل الحدوة السميكة عندما تكون باردة ويُفضل استخدام الحدوات بعد قص الجزء الخاص بمقدمة الحافر لأن ذلك يساعد في تسارع الخطى.