الصيد الميداني
فرصة لمجاراة الكلاب في أي دولة
حصان ذكي يتأقلم مع جميع أنواع الأراضي
تستعمل سلالة الخيل المعروفة بـالصائد الميداني أو صائد الثعالب في ميادين الصيد من أجل صيد الثعالب و الأيل. يتشابه الصائد الميداني و حصان جيد في سباق الجري لاختراق الضاحية (والتي نراها في مسابقة الفروسية الثلاثية أو الإيفنتينج) أكثر من تشابهه للحصان الصائد في حلقات العرض. والسبب في ذلك أن الصائد الميداني يتعين عليه أن يرمح ويجتاز أنواع مختلفة من الأراضي فيجتاز الخنادق والحواجز التي تتخذ هيئة الحظيرة والحواجز المسطبية الشكل صعودا وهبوطا وأحيانا عليه أن يجتاز مسطحات مائية.
ميدان العمل
جميع الميادين والميادين العشبية بالأساس
مكان الراحة/ الإقامة اليومية
مقصورة
سمات الحصان
الصائد الميداني هو حصان أصيل وسريع قادر على قفز الحواجز. يُستعمل الصائد الميداني في الأساس من أجل العدو السريع في الصيد على أرض مفتوحة.
سلوك الخيل
تتسم تلك السلالة بمزاج مضطرب إذا ما قورنت بالسلالات ذات دماء حارة نظرا لتأثرها الأصيل. قد تكون تلك الخيل أكثر هدوءً إذا ما تم نعلها داخل مقصورتها.
موقع النعل
داخل المقصورة أو في مكان هادئ يألف الحصان محيطه.
نصيحة
ينطبق على تلك الخيل ما قيل حول كل الخيول الصائدة. ينبغي أن تُركب الحدوة بحيث تكون قصيرة وضيقة حتى تحد من مخاطر الإصابة وتقلل من خطورة خلع الحدوة بسبب الإجهاد. في الوقت ذاته على المرء أن يتأكد من تركيب حدوة ذات تضاريس جيدة (مثل Eventer أو Advantage أو Concorde أو Concorde Xtra إلخ.) ومزودة بحماية جيدة ضد الإنزلاق (مثل المسامير). إن التركيب خلال جدار الحافر يعني أن الفترة الزمنية بين جلسة النعل والأخرى ينبغي أن تكون قصيرة جدا. ولهذا يجب أن يتم نعل الحصان الصائد كل أربعة أو خمسة أسابيع.